التميمة إذا كانت من غير القرآن، فحكمها إما أن تكون

ADS


التميمة إذا كانت من غير القرآن، فحكمها إما أن تكون، نوضح من خلال حلول التعليمي التميمة إذا كانت من غير القرآن، فحكمها إما أن تكون شرك أكبر أو شرك أصغر.

التميمة

هي عبارة عن خرزات، أو عظام، أو كتابات، أو سيور، أو خيوط، أو خرق، أو غيرها. يتم تعليقها فى العنق أو فى العضد أو على البيوت أو السيارات. بهدف إبعاد البلاء من العين أو المرض أو الشياطين، أو رفع ذلك بعد وقوعه.

التميمة إذا كانت من غير القرآن، فحكمها إما أن تكون

الإجابة: 

شرك أكبر: ينافي التوحيد بشكل كامل مثل تعليق التمائم التي فيها إستعانة بالشياطين، أو بالملائكة. أو اعتقاد بأن التمائم سرف تدفع الأذى  والبلاء بذاتها، هذا يعتبر شرك أكبر.

شرك أصغر: ينافي كمال التوحيد الواجب، في حالة الإعتقاد بأن لبسها سبب في دفع البلاء أو رفعه. منها التمائم التى يكتب فيها رموز أو كلمات غير مفهومة، والوداعات، والخيوط، والأساور، والقلائد التى يتم تعليقها بقصد التبرك، ودفع الضر وغيرها. 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات متعلقة :