ابين ما يكون عليه المؤمن في حالات السراء والضراء

ابين ما يكون عليه المؤمن في حالات السراء والضراء، نوضح من خلال حلول التعليمي ابين ما يكون عليه المؤمن في حالات السراء والضراء، الإجابه إن أصابته سراء شكر، وإن أصابته ضراء صبر.

ما يكون عليه المؤمن في السراء والضراء من القرآن الكريم  على

قال الله تعالي:{مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (23)}.

ما يكون عليه المؤمن في السراء والضراء من السنة النبوية

عن صهيب بن سنان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. (( عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن. إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له. وإن أصابته ضراء صبر فكان خير له)).

ابين ما يكون عليه المؤمن في حالات السراء والضراء

الإجابة: الإجابه إن أصابته سراء شكر، وإن أصابته ضراء صبر.