زعم بعض منكري السنة بانهم يكتفون بما ورد في القران ولكن القران اوجب العمل بالسنة

ADS


زعم بعض منكري السنة بانهم يكتفون بما ورد في القران ولكن القران اوجب العمل بالسنة، نعرض عن طريق حلول التعليمي زعم بعض منكري السنة بانهم يكتفون بما ورد في القران ولكن القران اوجب العمل بالسنة.

زعم بعض منكري السنة بانهم يكتفون بما ورد في القران ولكن القران اوجب العمل بالسنة

الإجابة:

زعم بعض منكري السنة بانهم يكتفون بما ورد في القران ولكن القران اوجب العمل بالسنة

الآية: ((مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ)) النساء 80. وجه الدلالة: أن من أطاع الرسول لكونه رسولا مبلغا إلى الخلق أحكام الله فهو في الحقيقة ما أطاع إلا الله. ذلك فى الحقيقة لا يكون إلا بتوفيق الله.

الآية: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)) النساء 59. وجه الدلالة: أطيعوا الله فيما أمركم به وانتهوا عما نهاكم عنه. وأطيعوا رسوله محمد صلي الله عليه وسلم. فإن في طاعتهم إياه لربكم طاعه. ذلك لأنكم تطيعونه لأمر الله ايامكم بطاعته.

الآية: ((فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً)) النساء 65. وجه الدلالة: أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور. ذلك لأن ما حكم به هو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا.

الآية:  ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ)) الأنفال 24. وجه الدلالة: إشعار وتوضيح بأن أوامر الله تعالى ونواهيه, بأن لا تخلوا ابدا مما يحيي المؤمنين، أو يزيد فى حياتهم، أو يحفظها عليهم؛ لذا وجب أن يطاع الله ورسوله.

الآية: ((فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)) النساء 59. وجه الدلالة: أمر الله تعالى أن أي شيء يحدث فيه تنازع بين الناس في أصول الدين وفروعه. فيجب الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة النبوية.

الآية: ((وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)) النحل 44. وجه الدلالة: أنزل الله القرآن ليبين للناس ما أنزل إليهم فى هذا الكتاب من الأحكام والوعد والوعيد. ذلك من خلال قول وفعل الرسول صلى الله عليه وسلم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات متعلقة :